تخيّل أنك في طريقك إلى العمل، تقوم بنزهة هادئة، أو حتى ترتّب أغراضك بعد يوم طويل… وفي الخلفية، صوت بودكاست تحبّه يحمل إليك فكرة جديدة، جرعة من الإلهام ومعلومة تفتح أمامك آفاقًا أوسع. في زمن تتسارع فيه التغيّرات المهنية والتقنية بوتيرة…